أفاد المتحدث باسم وزارة الشؤون الخارجية، عبد العزيز بن علي الشريف، أن “المناوشات بين الحركات الأزوادية والانشقاقات وسط قياداتها لن تؤثر على الجولة الثانية من المفاوضات المرتقبة في 1 سبتمبر المقبل”. وقال إن “تصريحات الحركات الأزوادية لا يفهم منها تراجع عن الالتزامات المدرجة في الاتفاقية الموقعة في الجزائر”.
وأوضح بن علي، في اتصال مع “الخبر”، أن “الحركات الأزوادية حرصت في إطار الاتفاقية على وحدة التراب والنظام الجمهوري واعتماد الحوار لحل الأزمات، لذلك فالمناوشات بين الحركات لن تؤثر إطلاقا على المفاوضات”، مشيرا إلى أن “الجزائر تشاورت مع كافة الأطراف وطلبوا وقتا إضافيا حتى يتم التحضير الجيد للجولة الثانية”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات