يتصاعد عدد المترشحين والمترشحات لكرسي الرئاسة في تونس، مع اقتراب موعد الانتخابات المتوقع أن تجري في 23 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، كما ما زال الباب مفتوحاً لأخريات قد يُقدمن على خوض هذا السباق، من منطلق أنهن يرين في أنفسهن الكفاءة والقدرة على منافسة الرجال على الوصول إلى أعلى هرم السلطة، بحسب صحيفة العرب اللندنية. وبحسب البيانات الرسمية، فإن 4 نساء يعتزمن خوض الانتخابات الرئاسية، سبق لهن أن أعلن نيتهن الترشح، وهن ليلى الهمامي الجامعية والخبيرة في مجال التنمية البشرية، وهي تتقدم للاستحقاق الرئاسي كمستقلة، ثم رئيسة حزب الحركة الديمقراطية للإصلاح والبناء آمنة منصور، والقاضية كلثوم كنو التي كانت تُوصف بـ"المُشاكسة" أثناء فترة حكم بن علي، بينما الرابعة هي رئيسة المركز الدولي للدراسات الاستراتيجية الأمنية والعسكرية بدرية قعلول.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات