تحول معلم في الطور الابتدائي بقدرة قادر إلى الآمر الناهي بولاية الشلف، بعد أن أصبح يسير ديوان الوالي بالنيابة، لكونه يتولى مسؤولية الإشراف على مصلحة الوسيط في الولاية. واستغرب العديد من الإطارات الذين يتوفرون على الخبرة والمؤهلات الإدارية تهميشهم والاعتماد على أشخاص من خارج قطاع وزارة الداخلية لتسيير مصالح حساسة بمقر الولاية، وتساءلوا إن كانت مصالح وزير الداخلية على علم بما يحدث في مقر ولاية الشلف من إقصاء وتهميش للإطارات، مقابل جلب موظفين من قطاع التربية عن طريق الانتداب، رغم بعدهم عن التسيير الإداري.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات