38serv

+ -

 يزداد الغموض حول الصمت الذي يلازم رئيس الحكومة السابق علي بن فليس في الفترة الأخيرة، خاصة أن وزارة الداخلية مازالت تتردد في اعتماد حزبه الجديد. ويبدو أن سي علي بعد نكسة الانتخابات الرئاسية أصبح يميل إلى العزلة والاعتكاف في البيت، والدليل أن آخر تنقل قام به كان روحيا باتجاه البقاع المقدسة، حيث أدى مناسك العمرة في رمضان المنصرم. فهل فقد المترشح الرئاسي السابق شهية السياسة، قبل أن يشارك كضيف في تجمع تضامني مع غزة نظمته حركة البناء الوطني يوم الجمعة الماضي؟ 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات