38serv
دعا حزب جبهة النضال الوطني إلى إعادة فتح ملف الدبلوماسيين الجزائريين المختطفين في مالي، بمناسبة استقبال الجزائر لجولة جديدة من المفاوضات بين مختلف فصائل الأزواد بداية سبتمبر الداخل. وتساءل الحزب، في بيان أمضاه أمينه العام عبد الله حداد، عن مصير الدبلوماسيين الذين خطفتهم حركة التوحيد والجهاد في أفريل 2012 من القنصلية الجزائرية في مدينة غاو شمال مالي، وما إذا كانت السلطات الجزائرية قد “أغلقت الملف نهائيا”. ولا يعرف حتى الآن مصير الدبلوماسيين الجزائريين، لكن آخر تصريح لوزير الخارجية رمطان لعمامرة، أفاد بأن “المعلومات تؤكد وجودهم في صحة جيدة” دون أي تفاصيل إضافية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات