38serv
أثار ٳإعلان القيادي السابق للجبهة الإسلامية للإنقاذ المحلة أنور هدام، رغبته في ترك منفاه بالولايات المتحدة الأمريكية، والعودة إلى الجزائر والاستفادة من قانون المصالحة الوطنية، ردود أفعال عدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبر العديد من روادها قرار هدام متأخر جدا وجاء بعد اعترافه باقتراف الجماعات المسلحة لجرائم قتل جماعي، وهي نفس الجرائم التي تبناها وباركها في تلك الفترة، وكان بمثابة الأب الروحي للإرهابيين، ليأتي اليوم ويطالب بالاستفادة من المصالحة الوطنية باعتباره كان في المنفى ولم يقتل ولم يشارك في أي عملية إٳرهابية مهما كان نوعها، مما جعلهم يردون بالقول ”الفتنة ٲأشد من القتل”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات