38serv
تعيش المدينة القديمة لقسنطينة خلال الأيام الأخيرة على وقع العديد من الانهيارات مست منازل وٲسوارا، مما جعل العديد من سكان مدينة الصخر العتيق يعلقون ٲأن المدينة العتيقة ٲأبانت عن غضبها، مما يحدث من ”بريكولاج” خلال التحضير لقسنطينة عاصمة الثقافة العربية، والتي أٲهملت لعشرات السنين ٳإلى درجة تحولها ٳإلى ٲأطلال رمّم منها على حد التعبير الشعبي ”وين يشوف ٲأحمد”، والباقي ترك للزمن، متسائلين متى تتفطن السلطات ٳإلى ضرورة منحها حقها في البقاء كرمز من رموز تاريخ المدينة، وهل ينتظرون وقوع ضحايا بين جرحى وقتلى لترميمها؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات