+ -

   نظمت اليوم الخميس بمقبرة العالية (الجزائر العاصمة)  وقفة ترحم على روح رئيس الحكومة الأسبق قاصدي مرباح بمناسبة الذكرى 21 لاغتياله. بهذه المناسبة قام أفراد من عائلة الفقيد و رفقائه في النضال بوضع اكليل  من الزهور على قبره و قراءة فاتحة الكتاب. كما ألقى بلقاسم بباسي رفيق قاصدي مرباح كلمة أشاد فيها بخصال الفقيد ومناقبه  أهمها التواضع  مضيفا أن الراحل كرس كل حياته خدمة للجزائر. و شغل قاصدي مرباح عدة مناصب وزارية في فترة الثمانينات قبل أن يتولى منصب  رئيس الحكومة ما بين 1988 و 1989.  و عقب الانفتاح السياسي للجزائر في التسعينات أسس قاصدي مرباح حزب الحركة  الجزائرية من أجل العدالة و التنمية (مجد) قبل أن يتم اغتياله في 21 أغسطس 1993  ببرج البحري.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات