+ -

تركت قهوني هذا الصباح..... ومشيت في عدة مسارات 

كم كان ذوقها قريب من فتر الصابون 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات