+ -

 يبدو أن الأمور بين الأمين البلدي لمنظمة أبناء الشهداء الطاهر بوقليع، والأمين البلدي لمنظمة أبناء المجاهدين، رابح زعير، ببلدية تمالوس في ولاية سكيكدة، قد عادت إلى مجراها الطبيعي، بعد سنوات طوال من الصراع  حول مكان إقامة مقبرة الشهداء، حيث كان يقف كل منهما في كل مرة حجر عثرة في طريق الآخر، لعرقلة اختيار الأرضية لإقامة المقبرة. ويدور في الكواليس بأن التصالح الذي دار بينهما انتهى بـ”تخطية”، وتمثلت في تقبيل بوقليع لرأس زعير. فمن كان يعلم أن مربط الفرس قبلة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات