قالت الفلبين إنها ستعيد للديار قواتها المشاركة في مهام حفظ السلام في مرتفعات الجولان وسط التدهور الأمني في المنطقة، وإنها ستسحب قواتها من ليبيريا بسبب انتشار مرض "الإيبولا".وأكد المتحدث باسم إدارة الدفاع الوطني بيتر بول جالفز، اليوم، أن 331 من قوات حفظ السلام الفلبينية في الجولان ستعود للديار بعد انتهاء نوبة مهمتهم في أكتوبر، وإن 115 من قواتها لحفظ السلام في ليبيريا سوف "يعادون في أقرب وقت".وأضاف أن الفلبين "تقدم أمان وأمن قواتها كأولوية، لكنها ستظل ملتزمة بمهام حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة"، وأوضح "جالفز" أن قوات حفظ السلام التابعة للدولة والموجود في هايتي ستستمر في مهمتها.جدير بالذكر أنه في مارس 2013 ألقى مقاتلو المعارضة السوريون القبض على 21 فلبينيا من قوات حفظ السلام وخطفوا أربعة آخرين بعد أشهر، لكن تم إطلاق سراحهم جميعا في وقت لاحق.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات