أفاد مصطفى غزال، منسق عائلات ما يعرف بـ”السجناء السياسيين”، بأن تناول الإعلام لهذه القضية في الفترة الأخيرة، سمح باكتشاف ”13 حالة شبيهة من سجناء المحاكم العسكرية والخاصة في بداية التسعينات”. وأوضح أن التنسيقية بصدد ”التحضير لتشكيل وفد سياسي يقوم بمهمة الوساطة مع رئاسة الجمهورية في غضون الأسبوعين القادمين”.
كشف مصطفى غزال، في تصريح لـ”الخبر”، عن قيام تنسيقية عائلات ما يعرف بالسجناء السياسيين، بـ”تحيين القائمة الحالية التي تضم 140 سجين تطالب بالإفراج عنهم، بإضافة سجناء آخرين تبين أنهم يخضعون للسجن لأسباب شبيهة بسجناء القائمة الأولية، أي أنهم وضعوا في السجن نظرا لتعاطفهم مع الجبهة الإسلامية للإنقاذ في بداية التسعينات قبل ظهور الأزمة الأمنية”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات