38serv
وصف الكثير من الأفالانيين ما يحدث، هذه الأيام، بالحزب العتيد في الجلفة، بتعدد الزواج. فبعد أن تزوجت السياسة بالمال الوسخ القادم من القروض البنكية والعمولات لتمرير الملفات الشبانية، خلال الاستحقاقات الماضية، ها هي ”البلطجة” تعقد قرانها بالسياسة، ليضيق الخناق على المناضلين الذين التزموا الصمت ليغلق الملعب أبوابه في وجههم. فهل يتدخل الأمين العام عمار سعداني ليبطل تعدد الزواج في قواعده؟ أم أنه سيكتفي بدور المتفرج؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات