تحول رئيس مصلحة بمديرية الشباب والرياضة في إحدى ولايات الجنوب، في ظرف سنة واحدة،
من لا شيء إلى ملياردير، حيث بات يملك فيلا في العاصمة ومسكنا فخما بإحدى أكبر مدن الولاية وسيارة تفوق قيمتها 400 مليون سنتيم وأشياء أخرى. ولم يتحصل المعني على هذه الثروة من إرث وإنما السر وراء كسبه للملايير يكمن في ”اشتراكه” مع مقاول تحصل على مشاريع بالجملة من المديرية ذاتها، مقابل اقتسام الغنيمة بينهما.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات