عقب الإفراج عن حصة 703 مسكن اجتماعي ببوسعادة في المسيلة، اتضح لجموع السكان الذين احتشدوا أمام قوائم المستفيدين، أن القائمة لم تخرج عن خمس أو ست عائلات على الأكثر معروفة في المنطقة، لها حصتها في كل توزيع منذ تحويل لجان الدراسة والتوزيع للدائرة، ما يعني للمحتجين الذين أقصوا من الاستفادات أن الأمر يتعلق بجمهورية.. وصفوها بجمهورية بوسعادة المستقلة، حكومتها أعضاء وموظفون من لجنة السكن وبعض المنتخبين. فهل أضحت بوسعادة جمهورية مستقلة منافسة للجمهورية الجزائرية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات