رغم مرور عدة أيام على الذكرى المزدوجة لإحياء اليوم الوطني للمجاهد، إلا أن الفضوليين مازالوا ينتقدون الفضيحة التي تسبب فيها غياب السلطات المحلية بمدينة بريكة في باتنة، بعد أن صنع غيابهم الحدث بدل الحدث الرئيس في حد ذاته. فتواجد رئيس البلدية في عطلة من جهة، وتنصل نوابه من الاحتفال بالذكرى، باستثناء عضوين فقط من بين 33 آخرين، خلق موجة من الاستياء لدى الأسرة الثورية وسكان المدينة. ما هكذا يكرم المجاهدون يا..
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات