38serv

+ -

 لم يتردد أحد أطباء معهد بيار وماري كوري المتخصص في أمراض السرطان بالعاصمة، في تقديم ”النصح” لمريض تعذر عليه إيجاد موعد للقيام بجلسات علاج إشعاعي، حيث سارع إلى اقتراح أن يتكفل بالوساطة وتسهيل مهمة القيام بها على مستوى أحد الخواص بمدينة البليدة، نظير مبلغ مالي ليس باليسير، يغطي نفقات العملية، حيث أعلمه أن الأجدى التوجه نحو الخاص ولو كلفه غاليا، قبل أن ”يقجر” أي أن يتوفى. فهل وصل الأمر إلى أن يتاجر ”حامل الرسالة النبيلة” بمعاناة المرضى إلى هذا الحد في قطاع الصحة الذي يتغنى وزيره، عبد المالك بوضياف، بالإصلاحات في كل إطلالة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات