شوهد مسؤول بمديرية الشباب والرياضة في الشلف، يستقلّ سيارة ألمانية فخمة، دفعت أصحاب الألسن الطويلة إلى التساؤل عن مصدر كل هذه الثروة التي اكتسبها المسؤول إياه، رغم أنه كان إلى وقت قريب موظف في أحد مراكز التخييم قبل أن يقترحه مديره السابق ليخلفه على رأس القطاع بالنيابة من أجل التغطية عن فضائح تسييره التي يكفي النبش في ملفات الصفقات لاكتشافها، ويردد العارفون بخبايا هذا المسؤول أن مظاهر الثراء الفاحش بلغت ذروتها بعد شرائه سيارة جديدة لزوجته الماكثة بفيلا فخمة.. قضية للمتابعة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات