أصبح خبر ضرب سيناتور بإحدى الولايات الشرقية، من طرف ابن أخيه الذي كان في حالة سكر حد الثمالة، حديث الخاص والعام بالولاية وخارجها، ومن المعروف عليه ولاءه الأعمى لعبد العزيز بلخادم الذي صادف يوم تنحيته من قبل رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، الاعتداء على السيناتور، عقب مناوشات وملاسنات كلامية وعبارات نابية أطلقها ابن أخيه عليه أمام الملأ، الأمر الذي استفز السيناتور ودخل معه في شجار حاد انهال خلاله المخمور ضربا على عمه، قبل أن يتدخل أفراد العائلة لتسوية الخلاف بينهما ومنع أي تطورات أو شكاوى على مستوى الجهات الأمنية والقضائية، قد تضر باسم السيناتور وعائلته المعروفة بانتمائها السياسي للأفالان.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات