يوجد رئيس بلدية بولاية خنشلة في وضعية لا يحسد عليها، والسبب قيام مواطنين ذوي نفوذ بالاستيلاء على العقار، ويتصرفون كيفما شاءوا، في الوقت الذي لم يحرك ”المير” ساكنا، بل كاد يتعرض للاعتداء حين تساءل عن الذي يحدث، ما جعل كل من علم بالأمر يقول ”إن ذوي النفوذ لا يقف أمامهم لا القانون ولا الشرع ولا أي شيء، إما أن تكون معهم لتأخذ نصيبك من الريع أو تخرج كما دخلت أول مرة”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات