لم تسلم من جشع بعض الناشطين في السوق الموازية بالجزائر، كل المنتجات من البيع والتسويق، بما في ذلك النماذج المجانية غير القابلة للبيع، فضلا عن السلع التي تقدم كهبات، في ظل غياب الرقابة من مصالح وزارة التجارة، حيث لا يخلو السوق من تسويق هذه النماذج سواء أكانت مواد غذائية أو عطورا، والتي يشار على أغلفتها إلى أنها غير موجهة للبيع أو أنها هبات. فأين هي مصالحك يا عمارة بن يونس؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات