منذ 51 يوما وصحافيو غزة محرومون من تلذذ طعم النوم أو ضم أحبائهم، وذلك بسبب تغطيتهم أحداث العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، الذي خطف أرواح 17 صحفيا ومصورا صحفيا.
إنهم صحفيو غزة، يتحدون المخاطر ويتجاهلون ما ألم بأجسادهم من تعب وإرهاق، للاستمرار في عملهم، بعضهم يحمل الكاميرات، وآخرون يرصدون ويوثقون الأحداث، يتنقلون من مكان لآخر، بحثا عن الحقيقة، ولرصد القصص والحكايات الإنسانية المؤلمة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات