كشفت مصادر مقربة من الحزب العتيد أن قرار بوتفليقة تنحية عبد العزيز بلخادم من كل أجهزة الدولة، وإصداره أوامر للأمين العام للأفالان عمار سعداني بمنعه من العمل النضالي، دفعت العديد من الإطارات الحزبية المناهضة لسعداني إلى العمل على إيجاد حلول مستعجلة والاتفاق على بديل، بعد احتراق ورقة بلخادم نهائيا، حيث قالت مصادرنا إن بعض الأوساط بدأت في طرح اسمي الوزير السابق للنقل عمار تو وكذا سفير الجزائر في تونس عبد القادر حجار، وهذا قبل استئناف حملة الإطاحة بسعداني، وتقديم وجه يمكن من خلاله إقناع الرئاسة بالتخلي عن الأمين العام الحالي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات