رغم أن الوزير الأول، عبد المالك سلال، استقبل ندى مقدمي ووالدها من برج بوعريريج، خلال تنشيطه الحملة الانتخابية خلال الرئاسيات السابقة في الولاية، ووعده بالتكفل بعلاجها ولو على حسابه الخاص، إلا أن وعده بات في عداد المفقودين، ما جعل بعض ”الطفيليين” يتعهدون بذلك نيابة عنه. لكن مرت أربعة أشهر وزادت حالة الطفلة تدهورا، فهل يتذكر سلال وعده أم أن ذلك كان فقط في إطار الحملة الانتخابية؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات