أشارت تقارير إعلامية مغربية إلى أن الأجهزة الأمنية للمملكة ونظيرتها في الجزائر، تعمل منذ فترة بتنسيق كبير بين الطرفين، وذلك برصد وتعقب تجنيد المقاتلين لإرسالهم إلى تنظيم ”داعش” في سوريا والعراق، حيث علقت الصحف المغربية أنه بالرغم من الخلافات الكثيرة بين الدولتين، إلا أن خوف البلدين من تحركات الخلايا النائمة لتنظيم الدولة الإسلامية في الشام والعراق حتم عليهما نسيان الخلافات السياسية والتنسيق لإجهاض شبكات التجنيد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات