ستجري مباراة الجزائر أمام مالي، يوم 10 سبتمبر المقبل، بإجراءات أمنية استثنائية، وهي أول مباراة رسمية ستجري في الجزائر بعد مقتل لاعب شبيبة القبائل ألبير إيبوسي، كون أنظار “الكاف” و«الفيفا” وكل العالم ستكون موجهة نحو البليدة، التي سيشهد ملعبها “مصطفى تشاكر” توافدا جماهيريا كبير لمتابعة المباراة، حيث يتعين على قوات الأمن منع أي محاولة لرشق أرضية الميدان بالمقذوفات وحتى إشعال الألعاب النارية “الفيميجان”، كون أي تجاوز ولو كان صغيرا سيعرض المنتخب الوطني إلى الحرمان من ملعبه، فضلا عن الغرامات المالية المحتملة التي ستتكبدها “الفاف”، ما يجعل مباراة مالي امتحانا صعبا للاتحادية الجزائرية لكرة القدم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات