أدانت الحركة الشعبية الجزائرية إقدام المنظمة الإرهابية المعروفة باسم “حركة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا”، على إعدام نائب القنصل بغاو، الطاهر التواتي، إثر اختطافه قبل 28 شهرا في شمال مالي رفقة ثلاث رهائن آخرين تابعين للدبلوماسية الجزائرية.
ووصفت الحركة، التي يرأسها وزير التجارة، عمار بن يونس، أمس، في بيان لها، هذا العمل بالفعل الإجرامي، بينما أشارت إلى أن عملية الاختطاف كانت وراء وفاة القنصل بوعلام سايس بعد تدني حالته الصحية، بسبب إصابته بمرض مزمن جراء وضعية العناية الصحية السيئة أثناء اختطافه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات