38serv

+ -

 يسعى القائمون على مديرية التكوين المهني والتمهين  بالشلف، إلى تعيين موظف لا يحمل سوى شهادة اختصاص في الخياطة والطرز على رأس مصلحة الصفقات والمشاريع التي تعرف تأخرا في إنجازها. ويتساءل كل من سمع بالخبر عن سر إلحاح مسؤولي القطاع  بالولاية على الوزارة الوصية لتمكينهم من قرار تعيين موظف الخياطة والطرز في هذا المنصب الحساس، رغم أنه يفتقر إلى الخبرة اللازمة لتسيير هذه المصلحة التي تتعدى قدراته المهنية، حيث أصبح قطاع التكوين بالشلف حقلا للتجارب الفاشلة، فيما فسّر البعض الأمر بأن الخياط أنسب شخص “لخياطة صفقات على المقاس”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات