38serv

+ -

 يواجّه وزير التجارة عمارة بن يونس حملة مضادة من طرف مسؤولين في قطاعه، بعدما وردتهم معلومات مؤكدة عن تحضير بن يونس لحملة من التغييرات الواسعة تشمل بالأساس الإطارات المحسوبة على الوزير السابق مصطفى بن بادة. ويستند المسؤولون المعنيون بالحركة في حلمتهم إلى كون قرار الوزير لا يعدو كونه ”تصفية حسابات”، وليس اعتمادا على عناصر الكفاءة والخبرة والجدية في العمل، لاسيما أن عمارة بن يونس من بين ”الشيّاتين” لرئيس الجمهورية، رغم أنه كان في الأصل من أقوى أعدائه والرافضين له.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات