قرر العديد من مناضلي جبهة التحرير الوطني إعلان ”انسحابهم” من هياكل الحزب العتيد بإحدى أهم ولايات شرق البلاد، وذلك في أعقاب تأكدهم من أن نائبا بالمجلس الشعبي لا صلة له إطلاقا بالأفالان، بدليل أنه فاز بعضوية المجلس الشعبي الوطني تحت غطاء حزب آخر، تمكّن من ”الفوز” بمقعد قيادي في محافظة الحزب بهذه الولاية، في إطار عملية التطهير التي أقرتها قيادة الأفالان الجديدة. ويتساءل مناضلو الحزب العتيد عن السر الذي أوصل هذا ”النائب المثير للنقاش” إلى ما وصل إليه، سواءً في هياكل الأفالان بالغرفة السفلى للبرلمان أو في القيادة الولائية للحزب!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات