38serv

+ -

 رغم التعليمات الصارمة التي قدمها الوزير الأول، عبد المالك سلال، لأعضاء حكومته، ومنهم وزير المالية محمد جلاب، بمصاحبة أحد أهم المشاريع الاستثمارية في بسكرة، المعروف تحت تسمية “حدائق الزيبان”، والذي يقوم به أحد المتعاملين الاقتصاديين الجزائريين، ويرتقب أن يساهم في إنشاء 4 آلاف منصب عمل، ويتضمن فضاءات سياحية وترفيهية وأول أستوديو للسينما في الجزائر، إلا أن المشروع لا يزال يواجه العديد من العقبات، ولا يزال يراوح مكانه، فأين هو الخلل يا ترى؟ وهل يتعين أن يعود سلال للمنطقة ليتحرك المشروع؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات