لم يتمكن وزير الصحة الأسبق، الدكتور جمال ولد عباس، من دخول قطاع غزة رفقة وفد من 10 أطباء، بعد أن وقعت اشتباكات، أول أمس الخميس، في شمال سيناء بين الجيش المصري وجماعات مسلحة، حيث اضطرت القوة الأمنية المرافقة للوفد الطبي الجزائري لإعادتهم إلى مدينة الإسماعيلية قبل دخولهم مدينة العريش القريبة من قطاع غزة.
وتدخلت السلطات الجزائرية على أعلى مستوى بالتنسيق مع السلطات المصرية لتسهيل مهمة أول وفد طبي جزائري يتوجه إلى غزة بعد العدوان الإسرائيلي في جويلية الماضي، لكن تدهور الأوضاع الأمنية في شبه جزيرة سيناء صعب من مهمة قوافل الإغاثة الجزائرية الراغبة في دخول قطاع غزة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات