أوضحت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية ماري هارف رداً على ما نشر من نبأ مفاده أن المرشد الاعلى للثورة الايرانية علي خامنئي وافق على التعاون العسكري مع واشنطن للتصدي لتنظيم "الدولة الاسلامية"، أن الولايات المتحدة لا تنوي التنسيق مع السلطات الايرانية عسكرياً أو تبادل المعلومات الاستخباراتية معها لمحاربة تنظيم "داعش".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات