38serv

+ -

 عرفت مؤسسة التسيير السياحي-وسط تغييرا على رأسها مؤخرا، المعلومة إلى هذا الحد عادية وتسري على كافة مناصب المسؤولية، ولكن الغريب في قرار التغيير الذي مس مؤسسة صنفت من بين أحسن المؤسسات بالنسبة للقطاع، خاصة من حيث النتائج المالية، أن المسؤول الأول كان من الشباب، أما خليفته فتعدى سن التقاعد القانونية، وهو ما يطرح تساؤلا حول موقع تعليمة الوزير الأول عبد المالك سلال التي تنص على إحالة المسؤولين الذين تجاوز 60 سنة إلى التقاعد وإعطاء الفرصة للشباب، علما أن شركات التسيير والمساهمة تابعة للوزارة الأولى؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات