+ -

أفاد مولود حمروش، رئيس الحكومة سابقا، بأنه “يعارض السلطة من أجل التغيير ولا يعارض الدولة كمؤسسات للكيان الجزائري”. وانتقد، في اختتام الجامعة الصيفية لجبهة العدالة والتنمية، أمس، بالطارف، “تغييب دولة القانون والرقابة على المسؤولين ومساءلتهم”.

قال حمروش إنه “معارض للسلطة والنظام القائم وليس معارضا للدولة”، وأن مسعاه يهدف إلى “الانتقال الديمقراطي لتغيير النظام”، وحذر من “استمرار الانسداد داخل وخارج السلطة والذي قد يؤدي إلى أسلوب التغيير الذي تتجنبه المعارضة السلمية أو تتهم به وهو الانفجار الاجتماعي الذي يعقد الوضع العام ويجر البلاد إلى كوارث إضافية”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: