38serv
يجتمع هذا الأسبوع الوزير الأول عبد المالك سلال مجددا مع عدد من وزارئه، منهم وزراء الداخلية والعدل والتربية والتعليم العالي والرياضة والشباب، للتطرق إلى مسألة استفحال ظاهرة العنف في المجتمع الجزائري، وسيكون اللقاء الثاني من نوعه في ظرف أسبوعين، ما يكشف عن حجم تفاقم الظاهرة التي بدأت تأخذ أبعادا محرجة لحكومة سلال، لاسيما أن المقاربة الأمنية وحدها كشفت عن عدم فعاليتها في الحد من ظاهرة متعددة الأشكال وناتجة عن عدة إحباطات، والتي تختصر في كلمة يرددها البعض ”ماراناش ملاح”. فهل ستفك حكومة سلال الشفرة وتجد العلاج المناسب لظاهرة انتشرت في كافة المجالات، ولا تقتصر على الملاعب فحسب، وأخذت أشكالا متعددة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات