بغرض تنوير الرأي العام، فإن المديرية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج تنفي نفيا قاطعا الرواية التي وردت في المقال وتوضح ما يلي: إنه لم يقع أي شجار بين المساجين وأنه لم تقع أي فوضى داخل المؤسسة كما لم يتم أي ضرب على أبواب الزنزانات، وأن الذي وقع بتاريخ 04 سبتمبر 2014 على الساعة الثالثة زوالا هو قيام بضعة أحداث بالصعود فوق سطح القاعة المخصصة لهم، مستعملين طاولات “البابي فوت” baby foot الأمر الذي استدعى تدخل المربين ومدير المؤسسة لاستعادة الهدوء، والتي على إثرها عادت الأمور إلى مجراها العادي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات