حمروش وغزالي وبن فليس وبن بيتور يتكتلون للإطاحة ببوتفليقة

38serv

+ -

تتجه الأنظار غدا إلى ديدوش مراد، أشهر شارع في العاصمة، لرصد اجتماع أقطاب المعارضة في الجزائر، بمقر التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، تأسيسا لهيئة التنسيق والمتابعة الواردة في توصيات ندوة “مزافران” الأخيرة. ويبدو من حجم ونوعية الحضور الذين لبوا دعوة المشاركة، أن دعاة الانتقال الديمقراطي سيكونون على موعد مع “مزافران 2”.

أكد ثلاثة من رؤساء الحكومة السابقين، علي بن فليس، مولود حمروش وسيد أحمد غزالي، مشاركتهم في تنصيب هيئة التنسيق والمتابعة وإمكانية الانضمام إليها، وفق ما استقته “الخبر” من مصدر في تنسيقية الانتقال الديمقراطي. وإذا أضيف للثلاثة أحمد بن بيتور الذي يعد طرفا في التنسيقية، فإن الرئيس بوتفليقة سيكون في مواجهة معارضة متكتلة تضم أربعة رؤساء حكومات سابقين، اثنين عملا معه، ما يعد سابقة في تاريخ حكمه الممتد على 15 سنة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: