وضع رئيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم محمّد روراوة رؤساء أندية الرابطة المحترفة الأولى أمام مسؤولياتهم، حين اجتمع بهم صباحا بمقر “الفاف” للحديث عن ظاهرة العنف في الملاعب التي أدّت إلى مقتل المهاجم الكامروني ألبير إيبوسي.
ودق روراوة ناقوس الخطر، وأكد على مسامع رؤساء الأندية الذين حضروا جميعا، بأن المسؤولية في محاربة الظاهرة مشتركة، وحذّر الجميع من مغبة الخروج عن قواعد الانضباط أو الإدلاء بتصريحات استفزازية من شأنها أن تثير الفوضى وتدفع الأنصار إلى أعمال الشغب في المدرجات وخارج الملاعب، مشدّدا في سياق حديثه على ضرورة احترام الروح الرياضية، مضيفا أيضا بأن مسؤولية الأندية بمسؤوليها ولاعبيها تتمثّل أولا بتفادي أي تصريحات استفزازية قبل أو بعد المباريات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات