38serv

+ -

 ما إن استفاق الرأي العام في الجزائر من هول فضيحة 30 مليون دولار التي دفعها عدا ونقدا لتلفزيون “بي إن سبورت” لبث مباريات دون حقوق، حتى جرفته “جلاجل” فضيحة أخرى من النوع الثقيل أيضا، تتمثل في رعايته الإعلامية رسميا لحفل “ملكة جمال الجزائر” الذي أهين فيه البلد بالعبارة الجارحة “الجزائر الفرنسية”، حيث كان مقررا وفق هذه الرعاية أن ينقل التلفزيون العمومي الحفل على المباشر، لولا أن خللا تقنيا حال دون ذلك، حوّل النقل إلى “مسجل” قبل وقوع الفضيحة المسكوت عنها رسميا.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات