38serv

+ -

 بعد أن تم في وقت سابق خلق هيئة جديدة تحمل اسم ديوان الثقافة ببلدية سطيف، لتكون مؤسسة ربحية تهتم بتنظيم التظاهرات الثقافية والعلمية بالبلدية،لم تتمكن هذه الهيئة من فرض نفسها، ولا تزال تغرف من خزينة البلدية أموالا ضخمة، وأكبر دليل على ذلك هو تنظيمها لمهرجان “فوارة شو” للضحك بدعم من البلدية، ورغم أنه كان بالإمكان استغلال حضور وجوه كوميدية كبيرة أمثال عبد القادر السيكتور الذي قبض 93 مليون سنتيم نظير مشاركته من أجل ضمان مداخيل محترمة للعرض، إلا أن الديوان فضل أن تكون كل العروض مجانية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات