يُستحبّ للمسلم أن يدعو الله بما شاء أثناء طوافه، فلم يرد عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم في ذلك دعاء خاص سوى ما ورد: أنّه كان يقرأ بين الرُّكن اليماني والحجر الأسود ”ربَّنا آتِنَا في الدّنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقِنَا عذاب النّار” رواه أحمد وغيره.ولا بأس أن يتلو القرآن أثناء طوافه، وأن يثني على الله بأنواع الذِّكر، فإنّ المقام مقام تعظيم الله عزّ وجلّ وثناء عليه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات