وجد الإعلاميون الجزائريون صعوبات كبيرة لتأدية مهامهم عند نهاية المباراة، بسبب الفوضى الكبيرة التي شهدتها أرضية الميدان، حين تم اقتحامها من قِبل عدة مناصرين.
وسارع عدد من أعضاء الطاقم الفني، على غرار المناجير نبيل بوتنون وبعض مرافقي “الخضر”، إلى إخراج اللاّعبين بسرعة كبيرة ليلتحقوا بغرف تغيير الملابس ومنعوا الصحفيين من أخذ انطباعاتهم، وتم إشعار الإعلاميين بأنه الحديث مع اللاّعبين فوق أرضية الميدان بحضور الأنصار يمكن أن يتم اعتباره من قِبل محافظ المباراة اقتحاما لأرضية الميدان قبل خروج اللاّعبين، ما يترتّب عنه إجراءات عقابية من “الكاف”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات