أسرّت مصادر عليمة أن التقارير الأخيرة التي وجهت للمصالح الأمنية كشفت عن زيادة محسوسة في الهجرة السرية للرعايا الجزائريين، إلى جانب الليبيين، سواء على مستوى الجهة الشرقية أو الغربية أي باتجاه إيطاليا وإسبانيا. ويثير هذا الارتفاع القلق، في وقت تحاول الجزائر، بالتنسيق مع بلدان أوروبية، تضييق الخناق على شبكات التهريب التي تعددت وسائلها وتطورت، بعد أن أصبحت تجارة التهريب نشاطا مربحا جدا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات