كثفت الوفود الاقتصادية الأوروبية بالخصوص من زياراتها الاستكشافية إلى الجزائر، على خلفية الإعلان عن مخطط جديد لدعم النمو 2014-2019، ومردّ اهتمام الشركات الأجنبية ليس الاستثمار طبعا، بل الترويج للمنتجات والسلع التي تنتجها، حيث لا تزال السوق الجزائرية في نظر الكثير عبارة عن “بازار” يجني منه الكثيرون أرباحا طائلة، فإلى متى ستظل هذه السوق رائجة لدى الغير؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات