+ -

 لم يصمد طويلا مخطط الإنارة الذي وضعته السلطات المحلية لولاية قسنطينة في وقت سابق،  لإضاءة أهم المعالم والمناطق في قسنطينة وسرعان ما توقف، حيث كان هدفه إبراز هذه الأخيرة  ليلا عن طريق الأضواء الكاشفة والملونة، شملت كل من جسر وكورنيش سيدي مسيد إلى جانب نصب الأموات  المتواجد بالقرب من المستشفى الجامعي بن باديس  بغرض إعطاء صورة جميلة عن المدينة. ولم يصمد المخطط سوى أشهرا ورجع السواد مجددا إلى هذه المعالم  بعد أن كلف ملايين ضاعت هباء، وينتشر مؤخرا  حديث عن برنامج آخر لإعادة إحيائها بميزانية جديدة تحسبا لتظاهرة قسنطينة عاصمة للثقافة العربية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات