اشتكى نواب أفالانيون من ضغوط يمارسها وزير نافذ من التجمع الوطني الديمقراطي، وأعضاء في المكتب السياسي للأفالان التصويت على مقربين لهم في انتخابات هياكل المجلس الشعبي الوطني. ووظف الوزير ولاة في الضغط على نواب الحزب العتيد لمنح أصواتهم لشقيقه الأفالاني المرشح لمنصب نيابة الرئيس، بينما يعمل أعضاء في المكتب السياسي في الكواليس لفرض زميل لهم في قيادة الحزب في مكتب المجلس خشية أن يفسر أن فشله في هذه الانتخابات بأنه سحب ثقة من قيادة الأفالان.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات