38serv
قال مصدر عليم للغاية، إن عبد العزيز بلخادم لم يفعل ما يستوجب طرده بالطريقة التي تابعها الجزائريون، وأضاف مصدرنا إن كل ما حدث كان رسالة من الرئيس لمدير ديوانه القوي أحمد أويحيى حتى يقف عند الحدود التي رسمت له. فهل وصلت الرسالة بالفعل إلى سي أحمد الذي عاد بقوة لممارسة مهام عليا في الدولة بعد أن ظنه الكل ”ميتا سياسيا” عندما استقال من الأمانة العامة للأرندي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات