38serv

+ -

 إنها ليست من زنزانة سجن أو بيت مهجور، بل من غرفة بمستشفى الطاهير بولاية جيجل   خلال أشهر الصيف المنقضية، فالذاهب إليه لم يعد باحثا عن أمل الشفاء، بل عن خطر الإصابة إما بالمرض أو اليأس من العلاج بين جدران وأسقف غزاها التدهور ومختلف الحشرات وحتى نفايات السجائر،  وما على الوزير بوضياف إلا أن ينزل ضيفا عليه ليرى ما لم تر عينه.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: