أشارت التقديرات الأولية، والتي نشرها التلفزيون الرسمي "أس في تي" لدى إغلاق صناديق الاقتراع، إلى أن المعارضة اليسارية في السويد فازت في الانتخابات التشريعية، فيما سجل اليمين المتطرف تقدمًا تاريخيًا.وأوضحت التقديرات، استنادًا إلى الاستطلاعات التي جرت لدى الخروج من مكاتب التصويت، أن الاشتراكيين الديمقراطيين حلوا في الطليعة مع نسبة 31.1% من الأصوات، مشيرة إلى أن الديمقراطيين في السويد "يمين متطرف" سيحتلون المرتبة الثالثة مع 10.5 % مقابل 5.7 % في 2010.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات